وصف وزير الخارجية الأمريكي "هنري كيسنجر"، الزعماء العرب الثلاثة المصري محمد أنور السادات، والسوري حافظ الأسد، وملك الأردن حسين بن طلال، الذين قابلهم في جولته التي قام بها بالمنطقة تمهيدًا لمفاوضاتسياسية بين العرب وإسرائيل بأن القلق والتوتر كان المسيطر على الجميع، وأنهم كانوا يريدون إنهاء الموقف المعلق بأسرع وقت ممكن.
السادات مع الارهابى المجرم شيمون بيريز |
وأشار كيسنجر في مذكرته السرية التي أرسلها، إلى الخارجية الأمريكية ورفعها مساعد الرئيس لشئون الأمن القومي "سكوكروفت"، إلى الرئيس الأمريكي "فورد" والتي حملت رقم 105 بتاريخ 13 أكتوبر 1974، إلى أنالسادات المتوتر يريد أن يؤكد كيف أنه يستطيع إدارة القمة العربية القادمة (26 أكتوبر 1974) لذلك فهو لديهالحرية في أن يتخذ قرار بدء المفاوضات السياسية مع إسرائيل إذا أراد ذلك.
فى الصورة من اليمين محمد ابراهيم كامل وزير الخارجية والسادات وموشى ديان وزير الحرب الصهيونى ومبارك وبيجن |
وأشار كيسنجر في مذكرته السرية التي أرسلها، إلى الخارجية الأمريكية ورفعها مساعد الرئيس لشئون الأمن القومي "سكوكروفت"، إلى الرئيس الأمريكي "فورد" والتي حملت رقم 105 بتاريخ 13 أكتوبر 1974، إلى أنالسادات المتوتر يريد أن يؤكد كيف أنه يستطيع إدارة القمة العربية القادمة (26 أكتوبر 1974) لذلك فهو لديهالحرية في أن يتخذ قرار بدء المفاوضات السياسية مع إسرائيل إذا أراد ذلك.
إرسال تعليق